كشف باحثون من ألمانيا وبريطانيا حقائق جديدة تتعلق بتركيبة العظام عند الإنسان، فقد أظهرت دراسة نشرت نتائجها حديثا أن المادة المسؤولة عن قسوة العظام عند الإنسان هي من السكريات، وليست مواد بروتينية، كما أشارت إلى ذلك دراسات سابقة.
وبحسب ما أوضح هؤلاء الباحثون فقد اعتقد العلماء في السابق أن ألياف الكولاجين والمواد البروتينية هي المسؤولة عن تثبيت بنية العظام، وهو ما اعتمدت عليه البحوث الدوائية التي هدفت إلى إنتاج عقاقير لعلاج أمراض العظام، مشيرين إلى أنه لم يتم الالتفات إلى دور السكريات أو المواد النشوية في عملية بناء النسيج العظمي التي تتميز بأنها معقدة.
وكان فريق ضم مختصين من جامعة كامبريدج البريطانية، وخبراء من معهد "بي. آيه. إم. الاتحادي لبحوث واختبار المواد في برلين"، أجرى دراسة على الخيول استهدفت البحث في عملية تمعدن العظام عند تلك الكائنات، ليتبين أن بعض أنواع السكريات هي المسؤولة عن صلابة العظام وقسوتها المعهودة.
وطبقاً لنتائج الدراسة فقد ظهر أن نوعين من السكريات وهما "البروتيوجلايكان"، و"الجلايكوسامينوجلايكان" يلعبان دوراً حيوياً في تنظيم عملية تمعدن النسيج العظمي التي تقويه (أي ترسب المعادن فوقه وهي الكالسيوم والفوسفات).
ويتوقع القائمون على الدراسة أن يكون لهذه الاكتشافات الجديدة تأثير في مجال علاج أمراض العظام الشهيرة؛ مثل "هشاشة العظام" والتهاب العظم المفصلي.
وقال الدكتور "دافيد رايد" من دائرة الكيمياء في جامعة كامبريدج، وهو من المشاركين في إعداد البحث "نؤمن أن نتائجنا ستغير بعض الأفكار الأساسية حول بيولوجيا العظام"، مبيناً أنها قد تسهم في إنتاج عقاقير لعلاج أمراض العظام والتهابات المفاصل، كما يحتمل أن تساعد على تطوير أساليب تشخيصية جديدة في هذا المجال.
وبحسب ما أوضح هؤلاء الباحثون فقد اعتقد العلماء في السابق أن ألياف الكولاجين والمواد البروتينية هي المسؤولة عن تثبيت بنية العظام، وهو ما اعتمدت عليه البحوث الدوائية التي هدفت إلى إنتاج عقاقير لعلاج أمراض العظام، مشيرين إلى أنه لم يتم الالتفات إلى دور السكريات أو المواد النشوية في عملية بناء النسيج العظمي التي تتميز بأنها معقدة.
وكان فريق ضم مختصين من جامعة كامبريدج البريطانية، وخبراء من معهد "بي. آيه. إم. الاتحادي لبحوث واختبار المواد في برلين"، أجرى دراسة على الخيول استهدفت البحث في عملية تمعدن العظام عند تلك الكائنات، ليتبين أن بعض أنواع السكريات هي المسؤولة عن صلابة العظام وقسوتها المعهودة.
وطبقاً لنتائج الدراسة فقد ظهر أن نوعين من السكريات وهما "البروتيوجلايكان"، و"الجلايكوسامينوجلايكان" يلعبان دوراً حيوياً في تنظيم عملية تمعدن النسيج العظمي التي تقويه (أي ترسب المعادن فوقه وهي الكالسيوم والفوسفات).
ويتوقع القائمون على الدراسة أن يكون لهذه الاكتشافات الجديدة تأثير في مجال علاج أمراض العظام الشهيرة؛ مثل "هشاشة العظام" والتهاب العظم المفصلي.
وقال الدكتور "دافيد رايد" من دائرة الكيمياء في جامعة كامبريدج، وهو من المشاركين في إعداد البحث "نؤمن أن نتائجنا ستغير بعض الأفكار الأساسية حول بيولوجيا العظام"، مبيناً أنها قد تسهم في إنتاج عقاقير لعلاج أمراض العظام والتهابات المفاصل، كما يحتمل أن تساعد على تطوير أساليب تشخيصية جديدة في هذا المجال.
» معلومات مفيدة
» بحث التسمم الغذائي
» دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
» رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
» مشكلتى مع تكيفى وحلها
» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى