منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

لقد خلقنا الانسان في كبد 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

لقد خلقنا الانسان في كبد 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات

منتديات علمي علمك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لتصفح أفضل ورؤية اكبر لامكانيات المنتدى يرجى تحميل مستعرض موزيلا فيرفوكس@@ اذا واجهتك مشكلة بالتسجيل او تنشيط الحساب يرجى الاتصال بنا من هنا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مراجعة الابحاث العلمية
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 03, 2017 10:22 am من طرف Admin

» معلومات مفيدة
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:08 pm من طرف Admin

» بحث التسمم الغذائي
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:05 pm من طرف Admin

»  دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

»  رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 27, 2014 8:17 pm من طرف عطرة الحياة

» مشكلتى مع تكيفى وحلها
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 26, 2014 6:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:55 pm من طرف المستقبل المشرق

» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى
لقد خلقنا الانسان في كبد I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 15, 2014 5:48 pm من طرف المستقبل المشرق

 

.: عداد زوار المنتدى :.



    لقد خلقنا الانسان في كبد

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 2067
    البلد : لقد خلقنا الانسان في كبد Male_e10
    sms : يقينى.. بالله.. يقينى
    السٌّمعَة : 27
    نقاط : 2205
    تاريخ التسجيل : 28/09/2007

    بطاقة الشخصية
    النقاط:
    لقد خلقنا الانسان في كبد Left_bar_bleue1/1لقد خلقنا الانسان في كبد Empty_bar_bleue  (1/1)
    الهواية:

    لقد خلقنا الانسان في كبد Empty لقد خلقنا الانسان في كبد

    مُساهمة من طرف Admin الأحد نوفمبر 14, 2010 3:14 pm

    ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴾ .


    يقولُ أحمدُ بنُ حنبلَ ، وقد قيل له : متى الراحةُ ؟ قال : إذا وضعت قدمك في الجنةِ ارتحت .

    لا راحة قبل الجنةِ ، هنا في الدنيا إزعاجاتُ وزعازعُ وفتنٌ وحوادثُ ومصائبُ ونكباتُ ، مَرَضٌ وهمٌّ وغمُّ وحزنٌ ويأسٌ .

    طُبِعَتْ على كدرٍ وأنت تريدُها



    صفواً من الأقذاءِ والأكدارِ




    أخبرني زميلُ دراسةٍ من نيجيريا ، وكان رجلاً صاحب أمانةٍ ، أخبرني أن أمَّه كانت تُوقظُه في الثلثِ الأخير ، قال : يا أمَّاهُ ، أريد الراحة قليلاً . قالت : ما أوقظك إلا لراحتِك ، يا بني إذا دخلت الجنة فارتحْ .

    كان مسروقٌ – أحدُ علماءِ السلفِ – ينامُ ساجداً ، فقال له أصحابهُ : لو أرحت نفسك . قال : راحتها أريدُ .

    إن الذين يتعجَّلون الراحة بتركِ الواجبِ ، إنما يتعجَّلون العذاب حقيقةً .

    إنَّ الراحةً في أداءِ العمل الصالحِ ، والنفعِ المتعدِّي، واستثمارِ الوقتِ فيما يقرِّبُ من اللهِ .

    إنَّ الكافر يريدُ حظَّه هنا ، وراحتَهُ هنا ، ولذلك يقولون : ﴿ رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ ﴾ .

    قال بعضُ المفسِّرين : أي : نصيبنا من الخَيْرِ وحظَّنا من الرزقِ قبل يومِ القيامةِ .

    ﴿ إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ ﴾ ، ولا يفكِّرون في الغدِ ولا في المستقبلِ ، ولذلك خسرُوا اليوم والغد ، والعمل والنتيجة ، والبداية والنهاية .

    وهكذا خُلقتِ الحياةِ ، خاتمتُها الفناءُ فهي شربٌ مكدَّرٌ ، وهي مزاجٌ ملوَّن لا تستقرُّ على شيء ، نعمةٌ ونقمةٌ ، شدَّةٌ ورخاءٌ ، غنىً وفقرٌ .

    هذه هي النهاية :

    ﴿ ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ ﴾ .

    ****************************************
    [sup]
    الكود:
    [font=Arial][size=21](لقد خلقنا الإنسان في كبد) بقول الإمام القرطبي في تفسيره للآية كلاما عجيبا عن المكابدة لنتعرف عن المكابدة وكيف شرحه علمائنا رحمهم الله .
    إلى هنا انتهى القسم؛ وهذا جوابه. ولله أن يقسم بما يشاء من مخلوقاته لتعظيمها، كما تقدم. والإنسان هنا ابن آدم. "في كبد" أي في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. وأصل الكبد الشدة. ومنه تكبد اللبن: غلظ وخثر وأشتد. ومنه الكبد؛ لأنه دم تغلظ واشتد. ويقال: كابدت هذا الأمر: قاسيت شدته: قال لبليد:
    يا عين هلا بكيت أربد إذ قمنا وقام الخصوم في كبد
    قال ابن عباس والحسن: "في كبد" أي في شدة ونصب. وعن ابن عباس أيضا: في شدة من حمله وولادته ورضاعه ونبت أسنانه، وغير ذلك من أحواله. وروى عكرمة عنه قال: منتصبا في بطن أمه. والكبد: الاستواء والاستقامة. فهذا امتنان عليه في الخلقة. ولم يخلق الله جل ثناؤه دابة في بطن أمها إلا منكبه على وجهها إلا ابن آدم، فإنه منتصب انتصابا؛ وهو قول النخعي ومجاهد وغيرهما. ابن كبسان: منتصبا رأسه في بطن أمه؛ فإذا أذن الله أن يخرج من بطن أمه قلب رأسه إلى رجلي أمه. وقال الحسن: يكابد مصائب الدنيا وشدائد الآخرة. وعنه أيضا: يكابد الشكر على السراء ويكابد الصبر على الضراء؛ لأنه لا يخلو من أحدهما. ورواه ابن عمر. وقال يَمانٌ: لم يخلق الله خلقا يكابد ما يكابد ابن آدم؛ وهو مع ذلك أضعف الخلق.
    قال علماؤنا:
     [color=#ff8c00]أول ما يكابد قطع سرته،
    ثم إذا قمط قماطا، وشد رباطا، يكابد الضيق والتعب،
    ثم يكابد الارتضاع، ولو فاته لضاع،
    ثم يكابد نبت أسنانه، وتحرك لسانه،
    ثم يكابد الفطام، الذي هو أشد من اللطام،
    ثم يكابد الختان، والأوجاع والأحزان،
    ثم يكابد المعلم وصولته، والمؤدب وسياسته، والأستاذ وهيبته،
    ثم يكابد شغل التزويج والتعجيل فيه،
    ثم يكابد شغل الأولاد، والخدم والأجناد،
    ثم يكابد شغل الدور، وبناء القصور،
    ثم الكبر والهرم، وضعف الركبة والقدم، في مصائب يكثر تعدادها، ونوائب يطول إيرادها، من صداع الرأس، ووجع الأضراس، ورمد العين، وغم الدين، ووجع السن، وألم الأذن. ويكابد محنا في المال والنفس، مثل الضرب والحبس، ولا يمضى عليه يوم إلا يقاسي فيه شدة، ولا يكابد إلا مشقة،
    ثم الموت بعد ذلك كله،
    ثم مساءلة الملك، وضغطة القبر وظلمته؛
    ثم البعث والعرض على الله، إلى أن يستقر به القرار، إما في الجنة وإما في النار؛ [/color]قال الله تعالى: "لقد خلقنا الإنسان في كبد"، فلو كان الأمر إليه لما اختار هذه الشدائد. ودل هذا على أن له خالقا دبره، وقضى عليه بهذه الأحوال؛ فليمتثل أمره.(المجلد 20 المكتبة التوفيقية )[/size][/font][/sup]

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 12:43 pm