السلام عليكم اعضاء علمى علمك
هذه قصة حقيقة وارجو من الجميع القراءة
قصة شاب مثل باقي الشباب مكافح كل يوم بيجري ورا رزقه اعطاه الله الصحة والعافية
ولكن ظروفه المالية كانت صعبة وكل يوم بوظيفة شكل
بتدور الايام الشاب يعمل في المحارة ويراه احد السماسرة
ويعرض عليه تجارة مربحة
تجارة بيع احد اعضاءه لأحد الرجال المهمين
رفض الشاب في البداية لكن
المبلغ كان مغري
80ألف مقابل احد اعضاءه
وهو جزأ من الكبد
وبلنهاية ذهب الشاب ووجد اهتمام كبير وسرعة بالاجراءات وتم عمل التحاليل
يومين كان بالعمليات
تم نقل العضو
لكن
ماذا حدث
الشخص اللي انتقله العضو اتوفى
طيب وصاحبنا
حصله نزيف حاد
وجلطات بالمخ والقلب
طبعا الاهتمام راح
ماخلاص الراجل مات
تدهورت صحة الشاب
والسمسار خلاص اختفى
الان الشاب يصرف على علاجه باخر مال كان معه من مقدم العملية
وبعده
تنزل دموع الندم
هذا لم يكن ملكى لأبيعه
اخر كلمات نطق بها الشاب بعد مقابلته
الان الشاب وان كان زمان يقدر بصحته ان يكسب قوت يومه الان انتهى كل شئ
====================================================
بعض الفتاوى الصادرة في هذا الشأن
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد
هذه قصة حقيقة وارجو من الجميع القراءة
قصة شاب مثل باقي الشباب مكافح كل يوم بيجري ورا رزقه اعطاه الله الصحة والعافية
ولكن ظروفه المالية كانت صعبة وكل يوم بوظيفة شكل
بتدور الايام الشاب يعمل في المحارة ويراه احد السماسرة
ويعرض عليه تجارة مربحة
تجارة بيع احد اعضاءه لأحد الرجال المهمين
رفض الشاب في البداية لكن
المبلغ كان مغري
80ألف مقابل احد اعضاءه
وهو جزأ من الكبد
وبلنهاية ذهب الشاب ووجد اهتمام كبير وسرعة بالاجراءات وتم عمل التحاليل
يومين كان بالعمليات
تم نقل العضو
لكن
ماذا حدث
الشخص اللي انتقله العضو اتوفى
طيب وصاحبنا
حصله نزيف حاد
وجلطات بالمخ والقلب
طبعا الاهتمام راح
ماخلاص الراجل مات
تدهورت صحة الشاب
والسمسار خلاص اختفى
الان الشاب يصرف على علاجه باخر مال كان معه من مقدم العملية
وبعده
تنزل دموع الندم
هذا لم يكن ملكى لأبيعه
اخر كلمات نطق بها الشاب بعد مقابلته
الان الشاب وان كان زمان يقدر بصحته ان يكسب قوت يومه الان انتهى كل شئ
====================================================
بعض الفتاوى الصادرة في هذا الشأن
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد
جسد الإنسان ليس ملكا له، ولا يصح أن يبيع شيئا منه، لأنه لا يملكه، سواء كان
مدينا أو غيره، فدين الإنسان لا يبرر له أن يبيع شيئا من جسده، أما التبرع
بما لا يضر شيئا من جسد المتبرع فلا بأس به، يقول الشيخ جعفر أولفقي مدير
أوقاف الجزائر:
المعلوم
في البيع أنه لا يصح إلا بشروط من بينها أن يكون البيع معلوما .. فالمملوك
ملكا تاما مباح شرعا، والسؤال المطروح هنا: هل الإنسان مالك لجسده؛ بحيث
يبيع ويشتري كما لو كان بضاعة معروضة في الأسواق؟
ألا فلتعلم يا أخي أن الله خلقك لعبادته، وزودك بكل ما به تتحقق هذه
العبودية؛ فكل ما في جسدك هو عطاء الله؛ فهو إذن ملك لله؛ فأنت لا تملك
شيئا من جسدك، ومن ثَم لا يحق لك أن تتصرف فيه، إلا كما شرعه الله كعلاج
الأعضاء المريضة وبتر بعض الأعضاء الفاسدة الثابت فسادها طبيا؛ بحيث يتعذر
علاجها، ويتضرر بقية الجسد ببقائها.
من هنا اتفق جمهور العلماء على أنه لا يجوز بأي حال من الأحوال بيع عضو في الجسد؛ لتسديد الدين أو لغيره. أما
في وضعك هذا فالذي وجّه إليه الشارع الحكيم هو أن تعلن عجزك، وتسأل الله
–أولا- أن يعينك على هذا العجز، ثم تتوجه إلى عباد الله -والإحسان فيهم لا
ينقطع- فقد تجد منهم من يعينك على ما أنت فيه، وأن تطلب من دائنك أن يخفف
عنك، إما بامتثال قوله تعالى "فنظرةٌ إلى ميسرة"، أو يزقه الله خلق العفو
وابتغاء ما عند الله للعافين عن الناس، ويتنازل لك عن دينه، ولا يجوز إذن
أن تلجأ إلى بيع عضو من جسدك؛ وقد أجاز بعض العلماء التبرع ببعض الأعضاء
التي لا يتضرر المتبرع من فصلها عن جسده كما ينتفع بها الذي توهب له.
وهذا يترتب عليه أجر للمتبرع؛ لأنه عمل يدخل في باب البر والإحسان، وبخاصة
إذا كان ذلك منقذا للموهوب له؛ فهو يدخل في قوله تعالى "ومن أحياها فكأنما
أحيا الناس جميعا".
والله أعلم.
------------------------------------السؤال
ما حكم بيع الأعضاء والدم على المذاهب الأربعة؟
متى نشأ حكم تحريم بيع الدم والأعضاء؟
أرجو الإجابة على هذه الأسئلة وذكر المصادر المأخوذة منها.
الجواب
فلا يجوز بيع الأعضاء البشرية مطلقاً، لأن الإنسان ليس محلاً للبيع، وذلك من عدة وجوه:
أولاً:
أن هذه الأعضاء ليست ملكاً للإنسان، ولم يؤذَن له في بيعها شرعاً، ولا
يُعَاوضُ عليها؛ فكان بيعها داخلاً في بيع الإنسان ما لا يملكه، ويشترط
للبيع الصحيح أن يكون البائع مالكاً للمبيع، وأجمع أهل العلم على أن
الإنسان لو باع ما لا يملكه فالبيع باطل. ومعلوم أن أعضاء الإنسان ليست
ملكاً للإنسان، وكذلك ليست ملكاً لورثته حتى يعاوضوا عليها بعد وفاته.
ثانياً: أن هذه الأعضاء الآدمية مُحتَرَمَة مُكَرَّمَة، والبيع يُنَافِي الاحترام والتكريم.
ثالثاً: أنه لو فُتِحَ
الباب للناس في هذا المجال، لتسارعوا إلى بيع أعضائهم، غير ناظرين إلى ما
قد يعود عليهم من ضررٍ بسبب ذلك؛ فوجب منع هذا البيع؛ سداً للذريعة
المفضية إلى الضرر.
[b]
رابعاً: إن بيع الإنسان لأعضائه - مسلماً كان أو كافراً - فيه امتهان له، وهو الذي قد كرمه الله تعالى؛ حيث قال: {وَلَقَدْ
كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ
مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا} [الإسراء:70]،
[b]وقد علل كثير من الفقهاء حرمة بيع أجزاء الآدمي بكونها مخالفة لتكريم الله تعالى للإنسان. [/b][/b]
خامساً: أن الأصل يقتضي
حرمة المساس بجسد المسلم بالجرح أو القطع، حياً كان أو ميتاً؛ فوجب البقاء
على الأصل، حتى يوجد الدليل الموجب للعدول والاستثناء منه، إذ الأدلة
المانعة من النقل كلها تتعلق بالمسلم. [/b][/b]
[b][b]
وقد أجاز كثير من أهل العلم التبرع بالأعضاء إذا دعت الحاجة إلى ذلك، وقرر
الأطباء أن لا خطر على صاحبها إذا نُزِعَت منه، وأنها صالحة لمن نزعت من
أجله، وينو المسلم بذلك الإحسان لأخيه، وتنفيس الكرب عنه، وابتغاء الثواب
من الله، وإذا جاءه بعد ذلك شيء من المال مكافأة من غير تطلع نفسه إليه،
مثل التبرع بالكلية، والقَرَنِيَّةِ بعد التَأَكُّد من موت صاحبها، وزرعها
في عين إنسان معصوم مضطر إليها، وغلب على الظن نجاح عملية زَرْعِهَا، ما
لم يمنع أولياء الميت ذلك. [/b][/b]
[b][b]
وقد صدر عن المجمع الفقهي بمنظمة المؤتمر الإسلامي قرار بهذا الخصوص، في دورته المنعقدة بتاريخ 18 جمادى الآخرة 1408 هـ، الموافق 6 فبراير 1988م بعد الاطلاع على الأبحاث المقدمة، وإليك نص القرار:[/b][/b]
[b][b]
أولاً: يجوز نقل العضو من مكان من جسم
الإنسان إلى مكان آخر من جسمه، مع مراعاة التأكد من أن النفع المتوقع من
هذه العملية أرجح من الضرر المترتب عليها، وبشرط أن يكون ذلك لإيجاد عضو
مفقود أو لإعادة شكله أو وظيفته المعهودة له، أو لإصلاح عيب أو لإزالة
دمامة تسبب للشخص أذى نفسياً أو عضوياً. [/b][/b]
[b][b]
ثانياً: يجوز نقل العضو من جسم إنسان إلى
جسم إنسان آخر، إن كان هذا العضو يتجدد تلقائياً، كالدم والجلد، ويُرَاعَى
في ذلك اشتراط كون الباذل كامل الأَهْلِيَّةِ، وتحقق الشروط الشرعية
المُعْتَبَرَة. [/b][/b]
[b][b]
ثالثاً: تجوز الاستفادة من جزء من العضو
الذي استؤصل من الجسم لعلة مرضية لشخص آخر، كأخذ قرنية العين لإنسان ما
عند استئصال العين لعلة مرضية. [/b][/b]
[b][b]
رابعاً: يحرم نقل عضو تتوقف عليه الحياة كالقلب من إنسان حي إلى إنسان آخر. [/b][/b]
[b][b]
خامساً: يَحْرُم نقل عضو من إنسان حي
يُعَطِّلُ زواله وظيفة أساسية في حياته - وإن لم تتوقف سلامة أصل الحياة
عليها - كنقل قَرَنيَّةِ العينين كلتيهما، أما إن كان النقل يعطل جزءاً من
وظيفة أساسية؛ فهو محل بحث ونظر كما يأتي في الفقرة الثامنة. [/b][/b]
[b][b]
سادساً: يجوز نقل عضو من ميت إلى حي تتوقف
حياته على ذلك العضو، أو تتوقف سلامة وظيفة أساسية فيه على ذلك، بشرط أن
يأذن الميت أو ورثته بعد موته، أو بشرط موافقة ولي المسلمين إن كان
المتوفى مجهول الهوية أو لا ورثة له. [/b][/b]
[b][b]
سابعاً: وينبغي ملاحظة أن الاتفاق على جواز
نقل العضو في الحالات التي تم بيانها، مشروط بألا يتم ذلك بواسطة بيع
العضو؛ إذ لا يجوز إخضاع أعضاء الإنسان للبيع بحال ما. أما بذل المال من
المستفيد - ابتغاء الحصول على العضو المطلوب عند الضرورة، أو مكافأة
وتكريماً - فمحل اجتهاد ونظر.[/b][/b]
[b][b]
ثامناً: كل ما عدا الحالات والصور
المذكورة - مما يدخل في أصل الموضوع - فهو محل بحث ونظر، ويجب طرحه
للدراسة والبحث في دورة قادمة على ضوء المعطيات الطبية الشرعية".اهـ. [/b][/b]
[b][b]
أما بيع الدم أو شراؤه فلا خلاف بين أهل العلمفي حرمته؛
لأن الله سبحانه وتعالى حرَّم الدم، وأكد على تحريمه بإضافته إلى عينه،
فيكون التحريم عاماً يشمل سائر وجوه الانتفاع بأي وجهٍ كان، وبيعه انتفاع
به؛ فيكون حراماً ،ولأنه نجس بإجماع
أهل العلم، والنجس يحرم الانتفاع به؛ قال القرطبي: "اتفق العلماء على أن
الدم حرام، نجس، لا يؤكل، ولا يُنْتَفَعُ به"؛ قال تعالى: {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ} [البقرة: 173 ]، وقال تعالى: {حُرِّمَت عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ والدَّمُ} [المائدة:3]. [/b][/b]
[b][b]
وأخرج البخاري عن أبي جُحَيْفَةِ أنه قال: ((نهى رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - عن ثمن الدَّمِ، وثمن الكلب، وكسب الأمة، ولَعَنَ الوَاشِمَةَ
والمُسْتَوْشِمَةَ، وآكل الربا وموكله، ولعن المصور))، قال
الحافظ ابن حجر: "واختلف في المراد به - أي ثمن الدم - فقيل: أجرة
الحجامة، وقيل: هو على ظاهره، والمراد تحريم بيع الدم، كما حرم بيع الميتة
والخنزير، وهو حرام إجماعاً، يعني بيع الدم وأخذ ثمنه". [/b][/b]
[b][b]
وأخرج البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((قاتل الله اليهود
حرمت عليهم الشحوم فباعوها وأكلوا ثمنها))؛ فأنكر النبي - صلى الله عليه
وسلم - على اليهود بيع ما حرَّم الله، فَصَحَّ أنه إذا حَرَّم الشَّرْعُ
شيئاً حَرَّم بيعه وأكل ثمنه، إلا أن يأتي نَص بتخصيص شيء من ذلك فيتوقف
عنده. [/b][/b]
[b][b]
وقد أخرج أبو داود أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله إذا
حَرَّم على قوم أكل شيء، حَرَّم عليهم ثمنه))؛ صححه النووي في "المجموع".
[/b][/b]
[b]
[b]
إلا أنه في حالة الاضطرار - كالمريض الذي يحتاج إلى دم لإنقاذ حياته، أو
لعلاجه من مرض ونحوه - فإنه يجوز التبرع بالدَّم بشرط ألا يلحق المتبرع
ضرر؛ لقوله تعالى: {وقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ} [الأنعام:19].
لكن إذ تَعَذَّرَ الحُصُول على الدَّم بغير عوض جاز له
أخذه بعوض عن طريق الشراء لأنه مضطر أبيح له المحرم، فوسيلته أولى
بالإباحة،، والله أعلم.
[/b][/b]
الأربعاء مايو 03, 2017 10:22 am من طرف Admin
» معلومات مفيدة
الإثنين مايو 18, 2015 12:08 pm من طرف Admin
» بحث التسمم الغذائي
الإثنين مايو 18, 2015 12:05 pm من طرف Admin
» دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:52 pm من طرف المستقبل المشرق
» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
الجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق
» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
الجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق
» رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
السبت سبتمبر 27, 2014 8:17 pm من طرف عطرة الحياة
» مشكلتى مع تكيفى وحلها
الجمعة سبتمبر 26, 2014 6:52 pm من طرف المستقبل المشرق
» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
الأحد سبتمبر 21, 2014 2:55 pm من طرف المستقبل المشرق
» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى
الإثنين سبتمبر 15, 2014 5:48 pm من طرف المستقبل المشرق