يعتبر
السرطان من أكثر الأمراض المنتشر في جميع أنحاء العالم، والمعروف عن هذا المرض
صعوبة علاجه، لذا يسير العلم معه كظله للإيجاد علاج مناسب يخلص البشرية من خطر هذا
المرض القاتل.
وفي بارقة أمل جديدة لمرضى السرطان، تمكن عالم مصرى من
ابتكار علاج طبيعى للسرطان باستخدام الخميرة غير المسببة للأمراض تم عرضه فى مؤتمر
خاص بعنوان "آلية موت الخلية" عقد مؤخراً في الولايات المتحدة.
ولاحظ الدكتور ممدوح غنيم أستاذ علوم المناعة بجامعة
"تشارلز درو" للطب والعلوم فى تجاربه المعملية أنه عند تعريض الخلايا السرطانية
لكميات من الخميرة، فإن الخلايا تلتهم الخميرة من خلال عملية تعرف علمياً
بـ"الفاجوسايتوسيز" أى الاستيعاب ثم تموت، مؤكداً أن الخلايا تنجذب نحو الخميرة فى
عملية اطلق عليها "الحب القاتل".
وأجرى غنيم تجاربه الأولية فى أنابيب اختبار تم خلالها
تعريض خلايا لسرطانات الثدى واللسان والقولون والجلد للخميرة، وفي تجارب أخري حقن
الخميرة داخل أورام سرطانية فى فئران مصابة بسرطان الرئة في مرحلة متأخرة، ووجد أن
الخميرة أبادت قدراً كبيراً من هذه الخلايا فى الرئة.
يذكر أن العالم المصري ممدوح غنيم خبير فى أمراض
المناعة وفى علاج السرطان بالمناعة وهناك ثلاثة اختراعات مسجلة باسمه فى أساليب
علاج السرطان، وظل غنيم باحثاً بجامعة "تشارلز درو" على مدى 25 عاماً وتخصص فى رصد
العلاجات الطبيعية للسرطان.
أحدث طرق العلاج المصرية
كما توصل الدكتور محمد ابراهيم النجار أستاذ الطب
الشرعي والسموم بكلية طب جامعة الاسكندرية، إلى عقار جديد لعلاج مرض السرطان وذلك
بعدما اجرى تجارب على الخلية السرطانية المتحركة خلال الدورة
الدموية.
وأشار النجار إلى أنه استخلص العقار من مادتين هم "
رودكس أ" و" رودكس ب" ، إذ تقوم المادة الأولى "رودكس أ" بوقف نشاط الخلية
السرطانية، عاملة على تكسير جدار الخلية فجاة، وبعد فترة محدودة يبدأ جدار الخلية
السرطانية بالتفكك، وتصاب بخلل، وهنا تقوم المادة الثانية "رودكس ب" بمفاجأة الخلية
بمجرد حقنها، حيث تعمل على تفكيك الجدار كلية وتفتيت الخلية السرطانية، ويزيد ذلك
من كرات الدم الحمراء، وينشط الجليسرات، كما ينشط أنزيمات الجسم وينشط أيضاً دورة
كريس التي تساعد على زيادة الطاقة بالجسم.
وأوضح النجار أن التجربة قد نجحت بعد تطبيقها على
فئران التجارب، والأرانب، وينتظر نتيجة القرود.
وفي نفس
الصدد، تمكن الدكتور المصري مصطفى السيد الحاصل على أعلى وسام أمريكي في العلوم من
تطوير علاج جديد تمت تجربته على حيوانات التجارب وتخلصت تدريجياً من
السرطان.
وأوضح أنه الآن بصدد تجربة العلاج على المرضى بالسرطان
في مراحلهم المتأخرة من خلال ثلاثة مستشفيات في أمريكا، حيث يجرب الجراحون هذه
الطريقة في علاج السرطان، وفي نهاية التجارب سيقوم الجراحون بعرض نتائجهم على
الحكومة الأمريكية.
وأشار العالم المصري إلى أن نجاح تجاربه يأتي بنسبة
100 % لعلاج المرض، وجاء اختياره من خلال ترشيحات علماء أمريكيين بسبب تطبيقه
للنانو تكنولوجي في علاج مرض السرطان خاصة أن السرطان والسكتة القلبية هما السببان
الرئيسيان لمعظم حالات الوفيات في العالم .
وأكد أن الأبحاث التي قام بها تمت على مدى خمس سنوات
وأنه بعد تصريح الحكومة الأمريكية لاستخدام هذه الطريقة سيتم تعميمها على مستوى
العالم بعد أن تظهر نتائج استخدامها من خلال الجراحين ويمكن أن يحدث ذلك خلال 5 أو
6 سنوات.
وأضاف أن الإنفاق على الأبحاث في الولايات المتحدة
الأمريكية أعلى بكثير من حجم الإنفاق في أوروبا، ولذلك فإن النتائج التي يتم التوصل
إليها في أمريكا أكبر منها في أي مكان آخر.
وفي هذا الإطار، نجح باحث مصري في التوصل إلى تركيبة
من الأعشاب لعلاج بعض أنواع السرطان، وحصل بموجبها على براءة اختراع من أكاديمية
البحث العلمي وموافقة المركز القومي للبحوث الدوائية بمصر.
وتعتبر هذه التركيبة هى الأولى من نوعها على مستوى
العالم، حيث أوضح الباحث فتحي عثمان بأن الخلايا السرطانية عند المريض تكوّن حولها
جداراً لصد الخلايا التي تهاجم الأمراض التي يتعرض لها الجسم لتدميرها، إلا أن هذه
الخلايا تمنع الجهاز المناعي من أداء دوره حتى يضعف الجسم وتقل المقاومة فتتمكن هذه
الأمراض من الانتشار السريع فى الجسم.
والتركيبة العشبية التى توصل إليها الباحث هى تركيبة
مطحونة بنسب معينة تحتوى على الدجولين المستخلص من زهرة الكشناني والجنسنج والبلوط
والصفصاف والسورنجان والزعتر، إضافة إلى زيت حبة البركة وعسل النحل وغذاء ملكات
النحل.
وأشار الباحث إلى أن كلية الصيدلة جامعة المنصورة،
قامت بدراسة التركيبة العشبية وأجازتها وأقرت بأن التركيبة ليس لها تأثير ضار على
وظائف الجسم.
بدائل طبيعية
وفي إطار استخدام العلماء للطب البديل لمعالجة السرطان، أظهر بحث علمي أن مركباً
يستخرج من قشر اليوسفي يمكنه القضاء على خلايا السرطان لأمراض
معينة.
واكتشف فريق من كلية الصيدلة في ليستر ببريطانيا، أن
مادة "سالفسترول كيو 40" تتحول إلى مركب سام في خلايا السرطان تلك وتقوم بالقضاء
عليها، ويوجد مركب "سالفسترول كيو 40 " في قشرة اليوسفي بتركيز أكبر مما هو في
البرتقالة ذاته، ويشير المحللون إلى أن العادات الحديثة بتقشير اليوسفي والقاء
القشرة ربما ساهمت في انتشار بعض أنواع السرطان.
وأوضح الدكتورة هون تان كبير الباحثين في الفريق أن
عمل الفريق لا يزال في مراحله الأولى ولكنه كون شركة مع زملائه لإجراء مزيد من
البحث في إمكانية تطوير علاج طبيعي للسرطان.
من جهة أخرى، أكدت دراسة أمريكية حديثة أعلنت نتائجها
ضمن أعمال الاجتماع السنوي لجمعية الكيمياء الأمريكية أن التوت البري "الكرينبيري"
يفتح الباب للوقاية العلاجية المصاحبة لأدوية علاج سرطان المبيض ، فقد أشارت
الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة روتجرز الأمريكية الى أن مركبات في عصير
"الكرينبيري" قد تساعد على تحسين فعالية أدوية "البلاتينوم" التي تستعمل في العلاج
الكيميائي للقضاء على سرطان المبيض.
وتوصل الباحثون من دراسات مزرعة الخلية إلى أن خلايا
سرطان المبيض المقاومة لأدوية البلاتينوم تصبح 6 مرات أكثر حساسية للأدوية بعد
تعرضها لمركبات في عصير الكرينبيري، مقارنة بالخلايا التي لم تتعرض لهذه المركبات،
والتي تم استخلاصها من مستخلص العصير.
وقال الباحث اجاي سنجاي إن هذه النتائج المبدئية سوف
تساعد على إنقاذ حياة المرضى وتقلل من تأثيرات المضاعفات الجانبية الضارة المصاحبة
لاستخدام جرعات عالية من أدوية "البلاتينوم" لمعالجة سرطان المبيض، كما أن هذه
النتائج سوف تفتح الباب أمام احتمالات مثيرة للوقاية العلاجية المصاحبة للعلاج
بأدوية "البلاتينوم".
وفي نفس الصدد، أكد الدكتور ريتشارد ميثين في مركز جون
انز بأمريكا أن تناول الجرجير يقي من السرطان، نظراً لأنه يحتوى على مجموعة من
العناصر مثل الألياف والفيتامينات والمعادن التى لها تأثير قوي في إثارة انزيمات
الوقاية في الجسم.
كما أكدت دراسة طبية حديثة أن القيمة الغذائية العالية للخضراوات ذات اللون
الأسود تحمي الإنسان من السرطانات, وذلك لأن الصبغة الملونة التي تمنح العنصر
الغذائي النباتي اللون الغامق, لها القدرة علي مقاومة
التأكسد.
وأشارت الدراسة إلى أن الخس الأخضر الغامق وليس الفاتح
والتوت والأرز الاسود أو الأحمر والباذنجان, وحبوب الفاصوليا السوداء والفطر
الاسود والجزر الأحمر القاني وليس البرتقالي وأيضاً والشاي والبن, جميعها تنطوي
علي منافع أكيدة علي مستهلكها، فالشاي الأسد وهو مستخلص من نفس النبتة المكونة
للشاي الأخضر يوفر حماية للقلب وله خصائص مقاومة للسرطان, أما الفاصوليا السوداء
فهي حبوب مشبعة بالألياف المقاومة للتأكسد ومن ثم الأمراض، لذلك فهي أكثر فائدة من
نظيرتها البيضاء.
السرطان من أكثر الأمراض المنتشر في جميع أنحاء العالم، والمعروف عن هذا المرض
صعوبة علاجه، لذا يسير العلم معه كظله للإيجاد علاج مناسب يخلص البشرية من خطر هذا
المرض القاتل.
وفي بارقة أمل جديدة لمرضى السرطان، تمكن عالم مصرى من
ابتكار علاج طبيعى للسرطان باستخدام الخميرة غير المسببة للأمراض تم عرضه فى مؤتمر
خاص بعنوان "آلية موت الخلية" عقد مؤخراً في الولايات المتحدة.
ولاحظ الدكتور ممدوح غنيم أستاذ علوم المناعة بجامعة
"تشارلز درو" للطب والعلوم فى تجاربه المعملية أنه عند تعريض الخلايا السرطانية
لكميات من الخميرة، فإن الخلايا تلتهم الخميرة من خلال عملية تعرف علمياً
بـ"الفاجوسايتوسيز" أى الاستيعاب ثم تموت، مؤكداً أن الخلايا تنجذب نحو الخميرة فى
عملية اطلق عليها "الحب القاتل".
وأجرى غنيم تجاربه الأولية فى أنابيب اختبار تم خلالها
تعريض خلايا لسرطانات الثدى واللسان والقولون والجلد للخميرة، وفي تجارب أخري حقن
الخميرة داخل أورام سرطانية فى فئران مصابة بسرطان الرئة في مرحلة متأخرة، ووجد أن
الخميرة أبادت قدراً كبيراً من هذه الخلايا فى الرئة.
يذكر أن العالم المصري ممدوح غنيم خبير فى أمراض
المناعة وفى علاج السرطان بالمناعة وهناك ثلاثة اختراعات مسجلة باسمه فى أساليب
علاج السرطان، وظل غنيم باحثاً بجامعة "تشارلز درو" على مدى 25 عاماً وتخصص فى رصد
العلاجات الطبيعية للسرطان.
أحدث طرق العلاج المصرية
كما توصل الدكتور محمد ابراهيم النجار أستاذ الطب
الشرعي والسموم بكلية طب جامعة الاسكندرية، إلى عقار جديد لعلاج مرض السرطان وذلك
بعدما اجرى تجارب على الخلية السرطانية المتحركة خلال الدورة
الدموية.
وأشار النجار إلى أنه استخلص العقار من مادتين هم "
رودكس أ" و" رودكس ب" ، إذ تقوم المادة الأولى "رودكس أ" بوقف نشاط الخلية
السرطانية، عاملة على تكسير جدار الخلية فجاة، وبعد فترة محدودة يبدأ جدار الخلية
السرطانية بالتفكك، وتصاب بخلل، وهنا تقوم المادة الثانية "رودكس ب" بمفاجأة الخلية
بمجرد حقنها، حيث تعمل على تفكيك الجدار كلية وتفتيت الخلية السرطانية، ويزيد ذلك
من كرات الدم الحمراء، وينشط الجليسرات، كما ينشط أنزيمات الجسم وينشط أيضاً دورة
كريس التي تساعد على زيادة الطاقة بالجسم.
وأوضح النجار أن التجربة قد نجحت بعد تطبيقها على
فئران التجارب، والأرانب، وينتظر نتيجة القرود.
الصدد، تمكن الدكتور المصري مصطفى السيد الحاصل على أعلى وسام أمريكي في العلوم من
تطوير علاج جديد تمت تجربته على حيوانات التجارب وتخلصت تدريجياً من
السرطان.
وأوضح أنه الآن بصدد تجربة العلاج على المرضى بالسرطان
في مراحلهم المتأخرة من خلال ثلاثة مستشفيات في أمريكا، حيث يجرب الجراحون هذه
الطريقة في علاج السرطان، وفي نهاية التجارب سيقوم الجراحون بعرض نتائجهم على
الحكومة الأمريكية.
وأشار العالم المصري إلى أن نجاح تجاربه يأتي بنسبة
100 % لعلاج المرض، وجاء اختياره من خلال ترشيحات علماء أمريكيين بسبب تطبيقه
للنانو تكنولوجي في علاج مرض السرطان خاصة أن السرطان والسكتة القلبية هما السببان
الرئيسيان لمعظم حالات الوفيات في العالم .
وأكد أن الأبحاث التي قام بها تمت على مدى خمس سنوات
وأنه بعد تصريح الحكومة الأمريكية لاستخدام هذه الطريقة سيتم تعميمها على مستوى
العالم بعد أن تظهر نتائج استخدامها من خلال الجراحين ويمكن أن يحدث ذلك خلال 5 أو
6 سنوات.
وأضاف أن الإنفاق على الأبحاث في الولايات المتحدة
الأمريكية أعلى بكثير من حجم الإنفاق في أوروبا، ولذلك فإن النتائج التي يتم التوصل
إليها في أمريكا أكبر منها في أي مكان آخر.
وفي هذا الإطار، نجح باحث مصري في التوصل إلى تركيبة
من الأعشاب لعلاج بعض أنواع السرطان، وحصل بموجبها على براءة اختراع من أكاديمية
البحث العلمي وموافقة المركز القومي للبحوث الدوائية بمصر.
وتعتبر هذه التركيبة هى الأولى من نوعها على مستوى
العالم، حيث أوضح الباحث فتحي عثمان بأن الخلايا السرطانية عند المريض تكوّن حولها
جداراً لصد الخلايا التي تهاجم الأمراض التي يتعرض لها الجسم لتدميرها، إلا أن هذه
الخلايا تمنع الجهاز المناعي من أداء دوره حتى يضعف الجسم وتقل المقاومة فتتمكن هذه
الأمراض من الانتشار السريع فى الجسم.
والتركيبة العشبية التى توصل إليها الباحث هى تركيبة
مطحونة بنسب معينة تحتوى على الدجولين المستخلص من زهرة الكشناني والجنسنج والبلوط
والصفصاف والسورنجان والزعتر، إضافة إلى زيت حبة البركة وعسل النحل وغذاء ملكات
النحل.
وأشار الباحث إلى أن كلية الصيدلة جامعة المنصورة،
قامت بدراسة التركيبة العشبية وأجازتها وأقرت بأن التركيبة ليس لها تأثير ضار على
وظائف الجسم.
بدائل طبيعية
يستخرج من قشر اليوسفي يمكنه القضاء على خلايا السرطان لأمراض
معينة.
واكتشف فريق من كلية الصيدلة في ليستر ببريطانيا، أن
مادة "سالفسترول كيو 40" تتحول إلى مركب سام في خلايا السرطان تلك وتقوم بالقضاء
عليها، ويوجد مركب "سالفسترول كيو 40 " في قشرة اليوسفي بتركيز أكبر مما هو في
البرتقالة ذاته، ويشير المحللون إلى أن العادات الحديثة بتقشير اليوسفي والقاء
القشرة ربما ساهمت في انتشار بعض أنواع السرطان.
وأوضح الدكتورة هون تان كبير الباحثين في الفريق أن
عمل الفريق لا يزال في مراحله الأولى ولكنه كون شركة مع زملائه لإجراء مزيد من
البحث في إمكانية تطوير علاج طبيعي للسرطان.
من جهة أخرى، أكدت دراسة أمريكية حديثة أعلنت نتائجها
ضمن أعمال الاجتماع السنوي لجمعية الكيمياء الأمريكية أن التوت البري "الكرينبيري"
يفتح الباب للوقاية العلاجية المصاحبة لأدوية علاج سرطان المبيض ، فقد أشارت
الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة روتجرز الأمريكية الى أن مركبات في عصير
"الكرينبيري" قد تساعد على تحسين فعالية أدوية "البلاتينوم" التي تستعمل في العلاج
الكيميائي للقضاء على سرطان المبيض.
وتوصل الباحثون من دراسات مزرعة الخلية إلى أن خلايا
سرطان المبيض المقاومة لأدوية البلاتينوم تصبح 6 مرات أكثر حساسية للأدوية بعد
تعرضها لمركبات في عصير الكرينبيري، مقارنة بالخلايا التي لم تتعرض لهذه المركبات،
والتي تم استخلاصها من مستخلص العصير.
وقال الباحث اجاي سنجاي إن هذه النتائج المبدئية سوف
تساعد على إنقاذ حياة المرضى وتقلل من تأثيرات المضاعفات الجانبية الضارة المصاحبة
لاستخدام جرعات عالية من أدوية "البلاتينوم" لمعالجة سرطان المبيض، كما أن هذه
النتائج سوف تفتح الباب أمام احتمالات مثيرة للوقاية العلاجية المصاحبة للعلاج
بأدوية "البلاتينوم".
وفي نفس الصدد، أكد الدكتور ريتشارد ميثين في مركز جون
انز بأمريكا أن تناول الجرجير يقي من السرطان، نظراً لأنه يحتوى على مجموعة من
العناصر مثل الألياف والفيتامينات والمعادن التى لها تأثير قوي في إثارة انزيمات
الوقاية في الجسم.
الأسود تحمي الإنسان من السرطانات, وذلك لأن الصبغة الملونة التي تمنح العنصر
الغذائي النباتي اللون الغامق, لها القدرة علي مقاومة
التأكسد.
وأشارت الدراسة إلى أن الخس الأخضر الغامق وليس الفاتح
والتوت والأرز الاسود أو الأحمر والباذنجان, وحبوب الفاصوليا السوداء والفطر
الاسود والجزر الأحمر القاني وليس البرتقالي وأيضاً والشاي والبن, جميعها تنطوي
علي منافع أكيدة علي مستهلكها، فالشاي الأسد وهو مستخلص من نفس النبتة المكونة
للشاي الأخضر يوفر حماية للقلب وله خصائص مقاومة للسرطان, أما الفاصوليا السوداء
فهي حبوب مشبعة بالألياف المقاومة للتأكسد ومن ثم الأمراض، لذلك فهي أكثر فائدة من
نظيرتها البيضاء.
الأربعاء مايو 03, 2017 10:22 am من طرف Admin
» معلومات مفيدة
الإثنين مايو 18, 2015 12:08 pm من طرف Admin
» بحث التسمم الغذائي
الإثنين مايو 18, 2015 12:05 pm من طرف Admin
» دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:52 pm من طرف المستقبل المشرق
» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
الجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق
» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
الجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق
» رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
السبت سبتمبر 27, 2014 8:17 pm من طرف عطرة الحياة
» مشكلتى مع تكيفى وحلها
الجمعة سبتمبر 26, 2014 6:52 pm من طرف المستقبل المشرق
» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
الأحد سبتمبر 21, 2014 2:55 pm من طرف المستقبل المشرق
» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى
الإثنين سبتمبر 15, 2014 5:48 pm من طرف المستقبل المشرق