منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات

منتديات علمي علمك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لتصفح أفضل ورؤية اكبر لامكانيات المنتدى يرجى تحميل مستعرض موزيلا فيرفوكس@@ اذا واجهتك مشكلة بالتسجيل او تنشيط الحساب يرجى الاتصال بنا من هنا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مراجعة الابحاث العلمية
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالأربعاء مايو 03, 2017 10:22 am من طرف Admin

» معلومات مفيدة
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:08 pm من طرف Admin

» بحث التسمم الغذائي
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:05 pm من طرف Admin

»  دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

»  رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 27, 2014 8:17 pm من طرف عطرة الحياة

» مشكلتى مع تكيفى وحلها
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 26, 2014 6:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:55 pm من طرف المستقبل المشرق

» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى
تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 15, 2014 5:48 pm من طرف المستقبل المشرق

 

.: عداد زوار المنتدى :.



    تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!!

    avatar
    m.noddy
    مشرف عام
    مشرف عام


    . : صورة بداية عدد الرسائل : 84
    العمر : 46
      : تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!! Fp20ud4
    السٌّمعَة : 8
    نقاط : 145
    تاريخ التسجيل : 21/07/2010

    6b تاجر السعادة - حبييب البسطاء!!!!!!

    مُساهمة من طرف m.noddy الأحد أغسطس 08, 2010 5:50 pm


    البطل وتعريفه الاسم:محمد محمد محمد أبو تريكة
    اسم الشهرة : محمد ابو تريكة
    المركز: مهاجم
    الجنسية :مصرى
    تاريخ الميلاد 7/11/1978
    محل الميلاد :ناهيا-الجيزة
    الطول:-183سم
    الحالة الاجتماعية :متزوج
    محمـد أبو تريكة يتحـدث عن نفسهطفولتي ومراهقتي كنت أعتقد أن بها الكثير من الوقائع، لكنني بعد مراجعتيلما كتبته انكشف لي أن ما ذكرته قليل جداً وأن هناك أشياء كثيرة من ذاكرتي.

    لأنني لم أكن أخطط يوماً لتسجيل مذكراتي ونشرها، لم أكن أظن أن اللهسيرزقني شهرة تجعل من حياتي قصة يهتم الناس بقراءتها لذا أرجو من القراء أن يعذرونيإذا كنت سأقفز عبر الزمن قفزة واسعة لأختتم مذكراتي بهذه الحلقة، وربما يعطيني اللهالعمر لأستكمل ما غاب عني.

    الشطارة في المدرسةمنذ الصغر وأنا متفوق دراسياً بفضل اللهسواء في المرحلة الابتدائية أو الإعدادية ودائماً كنت من الأوائل والطلبة المتفوقينالذين يحصلون علي شهادات الاستثمار كجوائز عن تفوقهم.

    وأتذكر أنني كنت ضمنفريق المتفوقين الذي شارك في مسابقات المنطقة التعليمية حتي دخلت مدرسة كرداسةالثانوية التي تبعد عن منزلي بحوالي كيلو ونصف الكيلو.

    وهو ما دفعني لركوبالدراجة كل يوم فيما عدا يوم الاثنين الذي يتصادف مع موعد السوق، وبسبب الزحامالشديد كنت أضطر لعدم الذهاب للمدرسة وأحصل عليه كإجازة أقضيها في المنزل للمذاكرة.

    ورغم أنني كنت أحاول التوفيق بين الدراسة والكرة فإن مرحلة الثانوية شهدتتغيبي عن المدرسة لفترات عديدة لارتباطي بمواعيد التدريبات والمباريات والمعسكراتمع منتخب الشباب.

    لكن الحقيقة أن وليد ابن عمي كان يساعدني ويسهل عليكثيراً في الدراسة فقد كان يعطيني تلخيصات المناهج التي أعدها بنفسه كما كان يقومبشرح بعض الدروس لي حتي تمكنت بفضل الله من النجاح بمجموع 80 في المائة، وظهرتنتيجة مكتب التنسيق بالتحاقي بكلية علوم الإسكندرية لكنني حولت أوراقي إلي كليةالآداب قسم التاريخ.

    وكان لي صديق أصبح طبيباً الآن هو الدكتور أشرف أحدزملائي الذين كانوا ينافسونني في الدراسة، لدرجة أن المدرسين في المدرسة أطلقواعليه لقب دكتور أشرف وأعطوني لقب المهندس محمد قبل أن ندخل امتحانات الثانوية التيكان يطبق فيها وقتها نظام التحسين والحقيقة أنه كان نظاماً جيداً لأن فرصة التعويضكانت موجودة بشكل مستمر.

    ورغم كل ما يقال عن الثانوية العامة، حول أنهابعبع كل بيت، فإنني تعاملت معها مثلما تعاملت من قبل مع الدراسة في المرحلةالابتدائية والإعدادية واعتمادي كان علي المذاكرة في الأيام الأخيرة قبل الامتحاناتلكن صادفني بعض الصعوبة لأنه كانت هناك مواد يصعب الإلمام بها قبل الامتحان.

    كنت أعشق مادة الفيزياء وحصلت فيها علي مجموع كبير ورغم أنني لم أتمكن منتحقيق حلم التحاقي بكلية الهندسة، فإنني بإذن الله سأشجع نجلي أحمد وسيف علي التحاقأحدهما بها لكي يحققا لي الحلم الذي راودني لفترات طويلةومنذ صغري توجد بينيوبين الدروس الخصوصية عداوة، لا أعلم سببها، لكنني كنت أشعر بأن بها جزءاً كبيراًمن إهدار وقتي ولأنني من الأساس كان وقتي ضيقاً للغاية بسبب ارتباطي بالتدريباتوالمعسكرات والمباريات لذلك لم أحبذ حصولي علي أي دروس خصوصية.

    ولا أخفيسراً أن الظروف المادية للأسرة لم تسمح أيضاً بذلك لأن كل أشقائي كانوا في مراحلتعليمية مختلفة وكان لابد أن يراعي الجميع الحالة الاقتصادية للأسرة.

    وأتذكر أنني كنت في أيام الثانوية العامة أركب الميكروباص للمدرسة أثناءالذهاب ثم أعود من جديد لمنزل والدي للحصول علي ملابس التدريب ثم أتوجه من بعدهاللنادي حيث كنت أستقل ميكروباص لبولاق ومن هناك أستقل أتوبيس رقم 196 لأنه كان يمرمن أمام النادي وتقريباً كان المواصلة الوحيدة المتاحة أمامي وقتها.

    ورغمأنني كنت متفوقاً في جميع المراحل الدراسية إلا أنني انضممت لمعسكر منتخب الشباب معالكابتن حلمي طولان واستمريت لمدة شهر بعيداً عن المنزل وفور عودتي كنت سأؤديامتحاناً في مادة الإحصاء وطبعاً عشت مأزقاً حقيقياً لأول مرة في حياتي لأنني لمأستعد أو أذاكر بشكل جيد حتي أدخل الامتحان.

    لدرجة أنني فكرت في عدم حضورهمن الأساس، لكن شقيقي أسامة الذي يعمل مدرساً للرياضيات جلس معي وطلب مني الهدوء فيمحاولة منه لكي أستطيع أن أذاكر وأدخل الامتحان وبالفعل جلس معي من الساعة التاسعةمساء حتي الساعة الثانية صباحاً وخلال هذه الفترة ظل يشرح لي مسألة من كل فصل حتيتمكن من لم المنهج بالكامل.

    والحقيقة أنني لن أنسي هذا الامتحان، لأننيبفضل الله وبمساعدة شقيقي تمكنت من الحل بشكل جيد جداً وحصلت علي 48 درجة من 50،وفور عودتي للمنزل استفسر مني شقيقي عن الطريقة التي أجبت بها عن الأسئلة فبدأتأشرح له، فقال لي إن شاء الله ربنا سيوفقك وتحصل علي درجة كبيرة والحمد لله ربناكلل جهده معي بالخير.

    لا أعتبر نفسي كاتباً بالتأكيد، لذلك أرجو أن تعذرونيإذا بدت الأحداث غير مرتبة حسب تسلسل أحداثها، فكل ما أفعله أنني أسجل كل المشاهدالتي يمكنني تذكرها لذلك تجدونني أحياناً أعود للحديث في أمور كنت قد تحدثت فيها منقبل.

    وتسقط مني بعض التواريخ أحياناً أخري، لأنني لم أكن أتوقع أبداً أنيأتي اليوم الذي سأسجل فيه ذكرياتي، ولهذا السبب أفضل أن أسميها ذكريات وليس مذكراتفما أكتبه هنا هو بعض المحطات المحفورة في ذاكرتي وليس كل ذكرياتي.


    البيتبيتنا لا يختلف في شيء عن أي بيت ريفي في القري المصرية،فهو يتكون من طابقين ليستوعب كل أفراد الأسرة، أشقائي وزوجاتهم وأبنائهم، ويفتخروالدي ـ وأنا معه ـ بأنه بني هذا البيت بيديه طوبة طوبة.

    لكن أهم شيء فيبيت العائلة ليس شكل الحجرات والحوائط والأبواب والشبابيك، وإنما ذلك السحر الغامضالذي يجعله دائماً جنتي الصغيرة علي الأرض، عندما أدخله أشعر بالطمأنينة والأمانالتام.

    إذا كنت حزيناً ودخلته يزول همي، أشم فيه دائماً رائحة المحبة ومنهدوئه أستمد سكينة الروح وقد اعتدت أنا وأشقائي علي تخصيص يوم الجمعة للتجمعوالالتقاء في بيت العائلة كل أسبوع بوجود جميع الزوجات والأبناء، إضافة إلي أيامالمناسبات والأعيادوالديوالدي محمد محمد أبوتريكة يعمل جنايني وعمره حالياً 67 عاماً وربنا يعطيهالصحة وطول العمر ـ لم يفكر أبداً في الجلوس بالمنزل ليستريح في شيخوخته والدي لديهمبدأ دائماً ما يردده أمامي منذ صغري وهو أنه يحب أن يأكل من عرقه ومن عمل يديه، إذكان يقول العبارة المأثورة الإيد البطالة نجسة.

    وبالرغم من أنه يعاني بعضالمشكلات الصحية، فإن حماسه للعمل لم ينقطع أبداً، ويعتبر العمل جزءاً من حياته لايمكن الابتعاد عنه أو التفريط فيه.

    وقد حاولت أنا وأشقائي أكثر من مرة أننقنعه بالراحة في المنزل بعد بلوغه سن المعاش لكنه رفض طلبنا بشكل قاطع لذلك يزدادافتخارنا به يوماً بعد يوم، ونعتز بعمله وبإرادته وعزيمته وهو حالياً مسئول عنفيللا كبيرة لأحد الأثرياء السعوديين بالزمالك.

    وأظن أن هذا الثري السعوديلا يعرف شيئاً عني فهو لا يأتي إلي مصر إلا لفترات قصيرة وعلي سنوات متباعدة لكنمدير أعماله المسئول عن الفيللا يعرفني جيداً.

    وقد اعتدت علي عدم التدخل فيقرارات والدي وحياته، فأنا أراه في صورة البطل الذي جاهد وكافح في حياته ليربينيويعلمني أنا وأشقائي أفضل تربية، ووصل بنا لمراحل تعليمية جيدة، وأعتبره مثلاً أعليوقدوة لي.

    وهو يؤازرني بشدة ويدعمني في حياتي، بل يوجه لي النقد أحياناًفبعد مباراتنا أمام أنيمبا في نيجيريا كنت أزوره في البيت، وعلق علي إحدي الفرصالتي أتيحت لي خلال المباراة عندما سددت الكرة فارتدت من العارضة.

    وقال ليإنني عندما أتخذ قرار التسديد يجب أن أختار التوقيت الملائم والمساحة المناسبةلأضمن دخول الكرة للمرمي وأضاف إن الحال كان سيختلف يومها لو لم نكن متقدمين بهدفأو كان الفريق صاحب الأرض فائزاً، لأن أحداً لم يكن ليرحمني علي هذه الفرصةالضائعة.

    أكبر إخوتي هو شقيقي أحمد حصل علي بكالوريوس تجارة ومن بعده شقيقيحسين خريج كلية دارعلوم ويعمل مدرس لغة عربية، ثم الأستاذ أسامة مدرس الرياضياتالحاصل علي بكالوريوس تجارة وشقيقتي ناهد ونعمات متزوجتان، ثم أنا وشقيقي الأصغرمحمود الذي حصل علي معهد الروضة، بينما حصلت علي ليسانس آداب قسم تاريخ.

    والحقيقة أنني كنت الفتي المدلل لوالدي حتي أنجب شقيقي الأصغر محمود ولمأبتعد عن منزلنا في ناهيا سوي بعد زواجي، حيث انتقلت بعدها للإقامة في شقتي بشارعفيصل.

    ورغم أن والدي خرج علي المعاش، إلا أنه مازال يصر علي العمل وكلأفراد أسرتنا فخورة بروحه العالية وإصراره علي العمل لآخر لحظة طالما هو قادر عليالعطاء.

    وأتذكر أن والدي اصطحبني في إحدي المرات معه لإحدي الحدائق التيكان يعمل فيها وذهبنا يومها بالدراجة وشاهدت كل زملائه في العمل مع أبنائهم الذينكانوا يحرصون علي اصطحابهم معهم في الأعياد وأي مناسبات لكن والدي لم يصطحب أحداًمن أشقائي والمرة الوحيدة التي حرص فيها علي اصطحاب أحد كانت في المرة التي ذهبتفيها معه.

    آخر زيارة لوالدي في عمله كانت قبل لقاء فيلا الأوغندي في دورالـ 32 لبطولة دوري الأبطال ويومها حكي لي عم شعيب زميله في العمل عن أولادهالأهلاوية الذين يغيظونه بي لأنه زملكاوي وطلب مني يومها أن أخف شوية علي الزمالكفي مباريات القمة، ثم طلب مني تي شيرت يحمل توقيعي وعندما سألته عن السبب علياعتبار أنه زملكاوي متعصب أبلغني أنه سيهديه لأفضل أولاده دراسياًوالدتيهي نموذج خالص للأم المصرية، الطيبة المفرطة التي تصل إلي حد المثالية،الحنان العظيم والإخلاص والتفاني هي ربة منزل بسيطة، لا يشغلها في حياتها سوي تربيةأبنائها والعمل علي راحتهم، ليست لها أي علاقة بالكرة سوي الدعاء لي وللفريق الذيألعب له سواء عندما كنت في الترسانة أو بعد انتقالي للأهلي.

    وتخاف بشدة منمشاهدة المباراة لأنها لا تحتمل رؤية المشهد إذا سقطت علي الأرض أو أصبت أو دخل عليأحد الخصوم بقوة في أي كرة مشتركة هي أم بمعني الكلمة تعدل بين أبنائها ولا تفضل أوتجامل واحداً منا علي حساب الآخر.

    ولديها فيضان من الحب والحنان ربما لايوجد في أي أم أخري، أنا مدين لها بالكثير الذي أخذته منها، ولا أعتقد أنني أستطيعوفاء هذا الدين طيلة عمري، فما أعطته لي لا يوزن بالذهب ولا يقدر بثمن.

    سندويتشات عم مكيمنذ الصغر ارتبطت بمطعم الفول والطعمية الموجودفي سور نادي الزمالك، حيث كان هو مصدر الساندويتشات التي أشتريها يومياً قبل دخولينادي الترسانة وطبعاً لأن المصروف كان يكفي بالكاد لركوب المواصلات وشراء ساندويتشأو اثنين فلم تكن السندويتشات تخرج عن نطاق الفول أو الطعمية لكنني لن أنسي طعمهااللذيذ الذي مازلت أشعر به داخل فمي.

    وكنت قد كونت صداقة مع عم مكي. صاحبالمطعم الموجود في سور نادي الزمالك وحتي الآن أحرص علي شراء بعض الساندويتشات منهوغالباً ما يتكرر ذلك في الأيام التي أستيقظ فيها مبكراً، حيث أحرص علي الإفطار فيالمطعم قبل الذهاب للنادي لأداء التدريب الصباحي، لكن طبعاً الوضع اختلف في أننيأصبحت قادراً علي اختيار الساندويتشات بينما كان الأمر صعباً من قبل لأن أي تأليفأو عنطزة سيدمر المصروف.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 8:47 am