منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

مخلوقات غريبة تهبط في لندن 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

مخلوقات غريبة تهبط في لندن 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات

منتديات علمي علمك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لتصفح أفضل ورؤية اكبر لامكانيات المنتدى يرجى تحميل مستعرض موزيلا فيرفوكس@@ اذا واجهتك مشكلة بالتسجيل او تنشيط الحساب يرجى الاتصال بنا من هنا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مراجعة الابحاث العلمية
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالأربعاء مايو 03, 2017 10:22 am من طرف Admin

» معلومات مفيدة
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:08 pm من طرف Admin

» بحث التسمم الغذائي
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:05 pm من طرف Admin

»  دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

»  رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 27, 2014 8:17 pm من طرف عطرة الحياة

» مشكلتى مع تكيفى وحلها
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 26, 2014 6:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:55 pm من طرف المستقبل المشرق

» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى
مخلوقات غريبة تهبط في لندن I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 15, 2014 5:48 pm من طرف المستقبل المشرق

 

.: عداد زوار المنتدى :.



    مخلوقات غريبة تهبط في لندن

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 2067
    البلد : مخلوقات غريبة تهبط في لندن Male_e10
    sms : يقينى.. بالله.. يقينى
    السٌّمعَة : 27
    نقاط : 2205
    تاريخ التسجيل : 28/09/2007

    بطاقة الشخصية
    النقاط:
    مخلوقات غريبة تهبط في لندن Left_bar_bleue1/1مخلوقات غريبة تهبط في لندن Empty_bar_bleue  (1/1)
    الهواية:

    مخلوقات غريبة تهبط في لندن Empty مخلوقات غريبة تهبط في لندن

    مُساهمة من طرف Admin السبت سبتمبر 29, 2007 7:35 pm

    عندما سمعت نبأ وصولهم إلى لندن، لم يكن بي إلا أن سارعت بالتوجه إلى المكان الذي هبطوا فيه.

    ما إن وصلت إلى "ساوث كنسينغتون" في وسط العاصمة البريطانية، حتى شاهدت المئات من الناس الذين استبد بهم الفضول مثلي للقيام بــ"لقاء من النوع الأول مع تلك الكائنات الغريبة" التي وصلت هنا!.

    حالما دخلت المنطقة المقصودة مع عشرات آخرين، كان في استقبالنا مخلوق فضائي غريب ضخم الحجم! يعادل طوله ثلاثة أمتار!.. رأسه كبيرة، وجمجمته متطاولة بشكل أفقي مائل، وعظام جسده ناتئة، وأطرافه مستدقة، وبشرته داكنة يعلوها ما يشبه الحراشف!

    رغم منظر المخلوق المرعب، تابعت تسللي في المكان المعتم... وإذا بي بعد عدة أمتار أصادف مخلوقا غريبا آخر، لونه وردي، بدين الجسم دون أطراف ولا أعين، بفتحة تشبه الفم صغيرة، ورأس لا تكاد تتناسب مع حجمه الكروي الهائل..!

    تلك كانت بعض محتويات الصالة الأولى في معرض خاص أٌقيم في "متحف لندن للعلوم" بعنوان:"علم الكائنات الفضائية الغريبة".


    يوجد مليار نجم في درب التبانة وتم اكتشاف أكثر من 150 كوكبا فيها حتى الآن
    الهدف من المعرض وهو من بنات أفكار فريق من علماء المتحف الذي يضم أربع صالات يربط بينها ممر أفعواني، هو تعريف عامة الناس بإمكانية واحتمال وجود حياة خارج الأرض، وتقديم نموذج لأنماط بيئية بما فيها من أنواع ومخلوقات مختلفة بناء على معطيات علمية ونماذج للطقس والجو مولدة عن طريق الحاسوب.

    وبالطبع من أهداف المعرض أيضا حمل الزائر على التساؤل حول قضايا طرحها الإنسان على نفسه منذ الأزل، مثل وجوده على الأرض، وإن كان هو الكائن الأذكى الوحيد في الكون.

    غزو الفضائيين
    خلال جولتك في المعرض تشاهد على الجدران صور ملصقات متناثرة من عدد من أفلام الخيال العلمي الشهيرة الكلاسيكية والحديثة، بدءا من فيلم "اليوم الذي توقفت فيه الأرض عن الدوران"( 1951)، و"غزاة من المريخ" (1953)، و"حرب العوالم" (1953)، و"الأرض في مواجهة الأطباق الطائرة" ( 1956)، و "غزو رواد الأطباق الطائرة"، وصولا إلى أفلام أكثر حداثة كانت تعرض مقتطفات منها على شاشات كبيرة على جوانب بعض الممرات مثل فيلم "إي. تي" الشهير ( لمخرجه ستيفن سبيلبيرغ-1982) و"لقاءات قريبة من النوع الثالث"( لنفس المخرج- 1977)، وحتى أحدث أفلام الخيال العلمي التي تعالج مسألة المخلوقات الفضائية مثل "حرب العوالم" (لنفس المخرج أيضا- 2005)، وسلسلة أفلام حرب النجوم الشهيرة ( للمخرج جورج لوكاس)، و"الكائن الفضائي"(Alien)، وغيرها مثل "مرشد المسافر المتسكع في المجرة(2005).


    معظم الروايات تقول إن الكائنات الفضائية لها جمجمة كبيرة للدلالة على مخ كبير
    الفضائيون والتوراة
    وعدا عن ملصقات الأفلام تلك، تتناثر على إحدى زوايا أحد الجدران صور فنية وتاريخية تعود للقرن الخامس عشر والثامن عشر يظهر فيها ما يبدو أنها أطباق طائرة.

    وبالطبع لا يعود الحديث عن الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية إلى عصرنا الحديث، بل هناك دلائل تشير إلى أن ذلك يعود إلى عصور قديمة جدا.

    ففي كتاب "عربات النار" المنشور عام 1968 لمؤلفه السويسري "إيريك فون دانكين"، يقول المؤلف إن الأرض كانت محطة لزوار من الفضاء الخارجي في الفترة بين 40.000 قبل الميلاد و عام 500 قبل الميلاد. ويعزو المؤلف إلى هؤلاء إنجازات على الأرض أبرزها الإشراف على بناء أهرامات الجيزة في مصر!.

    وتورد بعض المصادر مثل "موسوعة الظواهر المستعصية على التفسير" ( لمؤلفيها "كارين هاريل وبريندا لويس")، وغيرها آثارا لما يمكن اعتباره كلاما عن أطباق طائرة في التوراة.

    وتضرب الموسوعة مثالا الكلام في التوراة عن "عمود الدخان الذي ظهر في النهار وعمود النار الذي ظهر في الليل لإرشاد أطفال إسرائيل خلال التيه في سيناء"، وتعزوه إلى عوادم مركبة فضائية.

    كما تضرب مثالا آخر حيث يرد في التوراة وصف "الغيمة التي تحيط بالنبي إيليا وتأخذه إلى السماء داخل مركبة من نار"، وتقول إن كثيرين من المفسرين يعتقدون أن ذلك ما هو إلا لقاء مباشر مع كائنات فضائية، وإن تلك الحادثة ربما تكون واحدة من أوائل الحوادث التي تعرف بــ"الخطف على يد مخلوقات فضائية."


    الكثير من الجدل يدور حول مصدر الرسوم الهندسية الغامضة على أراض عشبية
    وفي قسم آخر من المعرض صور لآثار ورسوم مصنوعة بجز العشب في أماكن مختلفة من العالم، مخصصة لما يعرف بظاهرة "دوائر العشب المجزوز"( Crop Circles) والتي ظهرت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، والتي يعتقد البعض أنها من عمل كائنات فضائية ذكية هبطت ولا تزال تهبط على كوكبنا، وهو ما ينظر إليه المشككون على أنه محض دعابة من جانب أشخاص يقومون بجز العشب بأنفسهم بقصد الإثارة لا أكثر، بل واعترف بعضهم مؤخرا بأنه وراء بعض تلك الأعمال بالفعل.

    روزويل
    وغني عن القول أنه لم يكن مستغربا على معرض من هذا النوع أن يحوي ما يذكر واحدة من أشهر حادثة في أدبيات الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية، ألا وهي حادثة "رزويل".

    أبرز ما قدمه المعرض حول هذه الحادثة مقاطع من الفيلم الوثائقي (الذي انكشف عنه غطاء السرية بطريقة ما) والمثير للجدل وعرض عام 1994، والمفترض أنه يظهر عملية تشريح يقوم بها أشخاص من البشر على جثة كائن فضائي رمادي اللون، عثر عليه بعد تحطم طبق طائر في منطقة "روزويل" في ولاية "نيومكسيكو" الأمريكية في أواخر الأربعينيات.

    ولمن لا يعرف هذه الحادثة، فهي باختصار تعود لأوائل تموز/يوليو عام 1947 عندما أوردت وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية نبأ ما قيل إنه تحطم طبق طائر في "روزويل"( القريبة من المكان الذي فجرت فيها أول قنبلة نووية أمريكية اختبارية)، و"عثر داخله على جثث لعدد من الكائنات الفضائية رمادية اللون".

    الروايات كانت مختلفة ومتضاربة، فهناك من ذكر أن قواعد عسكرية أمريكية ورادرات تابعة لها رصدت مجموعة من الأجسام الطائرة مجهولة الهوية، وبعدها سقط أحدها في المنطقة، و شاهد الكثير من سكان المنطقة بعضا من آثار الحطام الناجم عنه حسب بعض الروايات، لكن قيل إن الجيش سرعان ما استولى على تلك البقايا وعتم على الحادثة وعللها بتحطم بالون تجسس اختباري متقدم لا أكثر.

    وحتى الآن لا تزال هذه الحادثة محط اهتمام المختصين والمشككين، ولم تعرف إن كانت الرواية الرسمية صحيحة أم هي لمدر التعيم عن سر يضاف إلى أسرار في هذا المضمار.


    روايات شهود العيان في روزويل تؤكد أن طبقا طائرا تحطم وبداخله كائنات فضائية
    رزويل الروسية
    ولعل الشيء بالشيء يذكر، فهناك حوادث مماثلة في أماكن أخرى في أنحاء العالم أشهرها ما يمكن اعتباره حادثة "روزويل" الروسية، التي وقعت أواخر عام 1991، والتي توردها "موسوعة الأطباق الطائرة" (لمؤلفها جيمس بيرنز).

    فقد تسربت أنباء عن تحطم جسم طائر مجهول الهوية في منطقة "تيان شان" الروسية بعد مطاردة تعرض لها الجسم من قبل سرب من مقاتلات ميغ 29 الروسية.

    وتم إرسال بعثتي اسكتشاف من الجيش والاستخبارات السوفيتية "كي جي بي" إلى مكان سقوط الجسم المجهول الهوية، ثم تم تحميله على متن شاحنات عسكرية، وعتمت السلطات السوفييتية عليه بشكل كامل.

    وقائع هذه الحادثة ذكرت أيضا في برنامج تلفزيوني عن الوثائق السرية لـ"كي جي بي" حول الأطباق الطائرة عرض قبل نحو ثلاث سنوات في إحدى القنوات الفضائية العربية، وقد شاهدْتُ عدة حلقات من ذلك البرنامج عرض خلالها فيلم من ضمن مجموعة من الأفلام التي وضعت تحت تصنيف "سري للغاية"، وظهر في الفيلم الذي يقال إن الاستخبارات الأمريكية حصلت عليه "بطريقة أو بأخرى" مع أفلام أخرى (هربتها خارج الاتحاد السوفييتي أو اشترتها بعد انهيار الاتحاد) جنودا وضباطا روس ومن المخابرات الروسية حول جسم دائري بين مجموعة من الأشجار القصيرة وقد انقلب على أحد جانبيه بينما يقوم خبراء سوفييت بفحصه عن قرب.


    يعتقد العلماء بالإمكانية العلمية لوجود كائتان حية في أماكن لا تخطر على بال بشر
    أطباق طائرة فوق بريطانيا
    وما يشد انتباه الزائر في المعرض أيضا فيلم يعرض على إحدى الشاشات التقطه مصور هاوي في منطقة "دورشيستر" في بريطانيا عام 1998، ويظهر في الفيلم جسم طائرة مجهول الهوية دائري الشكل معدني المنظر ويدل على ذلك أشعة الشمس التي تنعكس من على هيكله أحيانا خلال تحليقه غير المنتظم في السماء.

    وهذه بالمناسبة ليست الحادثة الوحيدة لمشاهدات أجسام طائرة مجهولة الهوية في بريطانيا، حيث تورد مجلة "فورتين تايمز" البريطانية الشهرية التي تعنى بالأخبار الغريبة من أنحاء العالم، حادثة شهيرة حصلت في بريطانيا بعيد عيد الميلاد عام 1980 في منطقة نائية من "سافوك" شرقي إنكلترة.

    فقد قيل إن جسما طائرا مجهول الهوية تحطم قرب قاعدتين سريتين لسلاح الجو الملكي البريطاني، وهو حادث ما يزال أيضا يثير الجدل حتى الآن، وتطرح حوله النظريات والفرضيات المتضاربة: المؤكدة لحقيقة أن مصدره من الفضاء الخارجي، والمشككة التي ترجح أن يكون على الأغلب سلاحا سريا يجري تطويره أو تجربة عسكرية من نوع ما، إن لم يكن الأمر كله مجرد هلوسات بصرية جماعية لا غير.

    ظاهرة الاختطاف الفضائي :هل هي حقيقة أم مجرد مرض عقلي؟
    وحسب "موسوعة الأطباق الطائرة" آنفة الذكر، يكشف طبيب أمريكي جراح من ولاية "لوس أنجلوس" يدعى "روجر لير" وفريقه من الأطباء الجراحين عن مئات الحالات الموثقة التي قاموا فيها بإجراء عمليات جراحية استخرجوا خلالها أدوات غريبة مختلفة الأشكال والأحجام بعد اكتشافها بالتصوير الإشعاعي. ووجد هؤلاء الجراحون أن معظم تلك الأدوات زرعت في الجزء الأيسر من الجسم.

    وحسب الموسوعة فقد وجد هؤلاء الجراحون ما أثار استغرابهم أكثر، ألا وهو الغلاف الذي أحيطت به كل من تلك الأدوات، فهو غلاف من نسيج حي مكون من البروتين والكيراتين، وهي المواد التي تكون شعر وأظافر الإنسان.

    ووجد الجراحون أن الغلاف كان من القساوة بمكان بحيث يعجزون عن قطعه حتى بأقسى المباضع الجراحية المصنوعة من الفولاذ.

    وتقول الموسوعة إنه لا توجد مادة على الأرض من صنع البشر يمكنها أن تضاهي في صلابتها صلابة ذلك الغلاف الخارجي البسيط.

    لكنْ هناك رأي آخر في هذه الحالات يعزوها إلى أمراض نفسية وعقلية لا أكثر.

    وفجأة، ودون سابق إنذار، تظهر من بين الزوايا المعتمة للأغصان الكثيفة أسراب من كائنات فضائية طائرة لها ثلاثة أعين كأعين الحشرات، كل منها يمسح ما حوله بزاوية قدرها 360 درجة، لها ثلاثة ألسنة ومناقير حادة وأربع أرجل في أسفل كل منها مخالب.

    وهناك كائنات تسمى "أرجل الطين" وهي كائنات تشبه حيوان الشفنين (شيطان البحر)، لونها وردي تتمتع بمناعة ضد لسعات "الزعانف اللاسعة"، وتقتات عليها، ولكل منها عينان ضخمتان كرويتان في نهاية رجلين متطاولتين من أعلى جسمها، وزعنفتان رقيقتين على ظهورها ترفعها في حالة الخطر، وفكان عظميان تحفر بهما الأرض للاختباء احتماء من اللهيب النجمي، أو هربا من "الغالفوغز".


    طاولة تفاعلية داخل معرض الكائنات الفضائية تشجع الزوار على اكتشاف ما يرونه
    أما "الغالفوغز" فهي طيور برية لا تستطيع الطيران سريعة الحركة، طول الواحد منها 4.5 متر، لها أقدام بأظافر ضخمة تساعدها على الحفر بحثا عن الفرائس، حيث تستطيع أكلها دفعة واحدة عبر شدقها الضخم، ولها أسنان تستشعر الاهتزازات تحت الأرض، وعينان كالكاميرات، وعين ثالثة تستشعر الأشعة فوق البنفسجية.

    وهذه الكائنات وسابقاتها تعتبر فريسة لنوع آخر من المخلوقات تدعى "هيستيريا"، وهي كائنات خليوية صغيرة تعيش وحيدة في البرك المائية، لكنها عند حملة الصيد تتجمع على شكل أسراب يضم الواحد منها مليون كائن، لتشكل كائنا واحدا مهول الحجم، يمكن أن يهاجم ويسمم ثم يفترس أي مخلوق يصادفه باختراق جسمه وتناوله من الداخل إلى الخارج!.

    تلك بعض نماذج المخلوقات التي تفتقت عنها مخيلة العلماء والتي يعرضها المعرض حتى ليخالها الزائر خارجة من كابوس جهنمي مرعب!.

    لكن لمن يحب أن يطلق لخياله العنان، ويتأمل في ملكوت الله، ويطرق متسائلا عن احتمالات وجود حياة خارج الأرض، فحتما زيارة المعرض ستحقق له متعة ما بعدها متعة! :wink:
    منقول عن bbc
    ---------------------------------------------------------------------------

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 11:33 am