منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

هذا عتاب الحب للاحباب 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات علمي علمك

منتديات علمى ترحب بكل زائر

هذا عتاب الحب للاحباب 56185613
ّ@اذا كنت عضو جديد عليك الدخول الى @قسم المعلومات

منتديات علمي علمك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لتصفح أفضل ورؤية اكبر لامكانيات المنتدى يرجى تحميل مستعرض موزيلا فيرفوكس@@ اذا واجهتك مشكلة بالتسجيل او تنشيط الحساب يرجى الاتصال بنا من هنا

مواضيع مماثلة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مراجعة الابحاث العلمية
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالأربعاء مايو 03, 2017 10:22 am من طرف Admin

» معلومات مفيدة
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:08 pm من طرف Admin

» بحث التسمم الغذائي
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2015 12:05 pm من طرف Admin

»  دورة الانجاز الاستراتيجى للمحاضر العالمى رشاد فقيها
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» حمل اجدد التطبيقات مجانا من شركة تواصل الاولى فى الوطن العربى
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

» Tawasol it Company the most important company programming mobile applications
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 10:36 pm من طرف المستقبل المشرق

»  رفاده افضل شركات تنظيم رحلات وحملات الحج فى السعودية
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 27, 2014 8:17 pm من طرف عطرة الحياة

» مشكلتى مع تكيفى وحلها
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 26, 2014 6:52 pm من طرف المستقبل المشرق

» احصل على افضل الخدمات مع شركة الاناقة
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 21, 2014 2:55 pm من طرف المستقبل المشرق

» شركة الاناقة الانشائية للمقاولات فرع المكيفات المركزى
هذا عتاب الحب للاحباب I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 15, 2014 5:48 pm من طرف المستقبل المشرق

 

.: عداد زوار المنتدى :.



    هذا عتاب الحب للاحباب

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 2067
    البلد : هذا عتاب الحب للاحباب Male_e10
    sms : يقينى.. بالله.. يقينى
    السٌّمعَة : 27
    نقاط : 2205
    تاريخ التسجيل : 28/09/2007

    بطاقة الشخصية
    النقاط:
    هذا عتاب الحب للاحباب Left_bar_bleue1/1هذا عتاب الحب للاحباب Empty_bar_bleue  (1/1)
    الهواية:

    هذا عتاب الحب للاحباب Empty هذا عتاب الحب للاحباب

    مُساهمة من طرف Admin الأحد ديسمبر 06, 2009 5:49 pm

    «تساءلوا: كيف تقول:
    هذى بلاد لم تعد كبلادى؟!
    فأجبت:
    هذا عتاب الحب للأحباب»

    لا تغْضَبـِى من ثـَوْرَتِى.. وعتــابـــى
    مازالَ حُّبــــكِ محنتى وعــــــــذابى
    مازالتِ فى العين الحزينــــةِ قبلـــــة ً
    للعاشقين بسحْـــركِ الخَـــــــــــلاَّبِ
    أحببتُ فيكِ العمرَ طفــــلا ً باسمــــًا
    جاءَ الحيــاة َ بأطهـر الأثـــــــــوابِ
    أحببتُ فيكِ الليلَ حيــــن يضمنـــــــا
    دفءُ القلــوبِ.. ورفـْقــَة ُ الأصحابِ



    أحببتُ فيـكِ الأم تـَسْكـــُنُ طفلهَــــــا
    مهما نأى.. تلقــاهُ بالتــَّـــرْحَـــــابِ
    أحببتُ فيكِ الشمسَ تغسلُ شَعْــــرها
    عنـدَ الغروبِ بدمعها المُنـْسَــــــابِ
    أحببتُ فيكِ النيلَ يجــرى صَاخبــــًا
    فـَيَهيمُ رَوْضٌ..فى عنــــَـاق ِ رَوَابِ
    أحببتُ فيكِ شموخَ نهــر جامـــــــح ٍ
    كم كان يُسكرنــى بــغيـر شَــــرَابِ
    أحببتُ فيكِ النيلَ يسْجُــد خاشعِــــــا
    لله ربــــًّــــا دون أى حســــــــابِ
    أحببتُ فيكِ صلاة َ شعــبٍ مُؤْمــــن
    رسمَ الوجـودَ على هُدَى مِحْـــرَابِ



    أحببتُ فيكِ زمانَ مجـــدٍ غَابـــــــــر ٍ
    ضيَّـعتــِـهِ سفهـــــًا على الأذنـــَـابِ
    أحببتُ فِى الشرفـــاء عهدًا باقيــــــًا
    وكرهـتُ كلَّ مُقـــــامر ٍ كـــــــذابِ
    إِنى أحبــــكِ رغــــــم أَنى عاشــــقٌ
    سَئِم الطوافَ.. وضـاق بالأعْـتـابِ
    كم طاف قلبى فى رحابـــِـكِ خاشعًا
    لم تعرفى الأنـْقـى.. من النـصـــَّابِ
    أسرفتُ فى حبــــى.. وأنت بخيلـــــة ٌ
    ضيعتِ عمرى.. واسْتـَبَحْتِ شَبَابى
    شاخت على عينيكِ أحلامُ الصبـــــا
    وتناثرت دمعـــا على الأهــــــــدابِ


    من كان أولـَى بالوفاء ؟!.. عصابة َُ
    نهبتكِ بالتدليـــــس.. والإرهـــــابِ ؟
    أم قلبُ طفـل ذاب فيــــك صبابـــــة ً
    ورميتهِ لحمًـــا على الأبــــــــوابِ ؟!
    عمر من الأحزان يمـرح بيننــــــــا..
    شبحُ يطوف بوجهـــهِ المُرْتــــــــَابِ
    لا النيلُ نيلـُكِ.. لا الضفافُ ضفافهُ
    حتى نخيلـُك تاهَ فى الأعشـــــــابِ !
    باعُوكِ فى صخبِ المزادِ.. ولم أجد
    فى صدركِ المهجور غيرَ عـــذابى
    قد روَّضُوا النهرَ المكابـِرَ فانحنــــــَى
    للغاصبيـــــــن.. وَلاذ بالأغْــــرَابِ



    كم جئتُ يحملنى حَنِينٌ جــــــــــارفٌ
    فأراكِ.. والجلادُ خلـفَ البَــــــــابِ
    تـَتـَرَاقـَصين علـَى الموائـــــد فرحة ً
    ودَمِى المراقُ يسيل فى الأنخــــابِ
    وأراكِ فى صخب المزاد وليمــــــة ً
    يلهو بها الأفـَّاقُ.. والمُتصـــــــابى
    قد كنتُ أولى بالحنان ِ.. ولم أجـــــدْ
    فى ليلِ صدرك غيرَ ضـوءٍ خــابِ
    فى قِمة الهَرَم ِ الحزين ِ عصابـــــة ٌ
    ما بين سيفٍ عاجز ٍ.. ومُـــــــرَابِ
    يتعَبَّدُون لكــــل نجــــــــم ٍ سَاطِــــع ٍ
    فإذا هَوَى صاحُوا: «نذيرَ خَرَابِ»



    هرمُ بلون ِالموت ِ.. نيلٌ ساكــــــنٌ
    أسْدٌ محنطـــــــــــة ٌبلا أنـْيَــــــــابِ
    سافرتُ عنكِ وفى الجوانح وحشــــة ٌ
    فالحزنُ كأسِى.. والحَنِينُ شَــرَابى
    صوتُ البلابـِل ِغابَ عن أوكــــــاره
    لم تعبئى بتشــــــردى.. وغيــــابى
    كلُّ الرفاق رأيتـُهـــم فى غربتـــــــى
    أطلالَ حُلم.. فى تـِلال ِ تـــــُرَابِ
    قد هاجروا حُزْنـًا.. وماتوا لوعـــــة ً
    بين الحنين ِ.. وفـُرقةِ الأصحــابِ
    بينى وبينك ألفُ ميــــــل ٍ.. بينمـــــــا
    أحضانـُك الخضراءُ للأغْــــرَابِ!



    تبنين للسفهــــــــاء عشـًّـــــا هادئـــــا
    وأنا أموتُ على صقيع شبابــــى !
    فى عتمةِ الليل ِ الطويـــل ِ يشــــــدنى
    قلبى إليكِ.. أحِنُّ رغم عــــــذابى
    أهفو إليك.. وفى عُيُونِكِ أحتمـــــــى
    من سجن طاغيةٍ وقصفِ رقــابِ
    * * *
    هل كان عدلا ً أن حبَّـكِ قاتـــلـــــــى
    كيف استبحتِ القتلَ للأحبــــــابِ؟!
    ما بين جلادٍ.. وذئــــــــــب حاقــــــدٍ
    وعصابةٍ نهبتْ بغير ِ حســــــــابِ
    وقوافلٍ للبُؤس ِ ترتـــــــــعُ حولنــــــا
    وأنين ِ طفلٍ غاص فى أعصــابى


    وحكايةٍ عن قلبِ شيــخ عاجــــــــــٍز
    قد مات مصلوبًا على المحـــــرابِ
    قد كان يصرخ: «لى إلـــــهٌ واحــدٌ
    هو خالق الدنيـا.. وأعلـــمُ ما بى»
    ياربِّ سطـَّرت الخلائـــقَ كلهَّـــــــا
    وبكل سطـر ٍ أمــــــة ٌ بكتــــــــابِ
    الجالسونَ على العروش توحَّشُــوا
    ولكل طاغيـةٍ قطيــــــــعُ ذئـــــابِ
    قــد قلـــــــتُ:إن الله ربٌّ واحـــــدٌ
    صاحوا:»ونحن» كفرتَ بالأرْبَابِ؟
    قد مزَّقوا جسدى.. وداسُوا أعظـُمى
    ورأيتُ أشلائى على الأبــــــــوابِ
    * * *


    ماعدتُ أعرفُ أيْنَ تهدأ رحلـتـــى
    وبأى أرض ٍ تستريـــح ركـــــَابى
    غابت وجوهٌ.. كيفَ أخفتْ سرَّها ؟
    هرَبَ السؤالُ.. وعز فيه جوابى
    لو أن طيفـَا عاد بعـــد غيــــابــــه
    لأرى حقيقة رحلتــــــى ومآبـــــى
    لكنه طيفٌ بعيــــــدٌ.. غامـــــضٌ
    يأتى إلينــــــا من وراء حجـــــــابِ
    رحل الربيعُ.. وسافرت أطيــــارُه
    ما عاد يُجدى فى الخريفِ عتــابى
    فى آخر المشوار تبدُو صورتـــى
    وسْط َ الذئاب بمحنتى وعــــــذابى



    ويطل وجهُك خلفَ أمواج ِ الأسى
    شمسًا تـُلـَوِّحُ فى وداع ِ سحــــــابِ
    هذا زمانٌ خاننى فى غفـــــلــــــةٍ
    منى.. وأدْمى بالجحــودِ شبـــــابى
    شيَّعتُ أوهامـــى.. وقلتُ لـَعَلـَّنـى
    يوما أعودُ لحكمــتـى وصـــــــوابى
    كيف ارْتضـــيتُ ضلالَ عَهْدٍ فاجر
    وفسادَ طاغيةٍ.. وغـــــــدرَ كِلابِ؟!
    ما بين أحـــــلام ٍ تـَوارى سحْــرُها
    وبريق ِ عُمر صارَ طيـــفَ سَرَابِ
    شاختْ ليالى العُمر منـــى فجـــــأة ً
    فى زيف حلم ٍ خــادع كـــــــــذابِ



    لم يبق غيرُ الفقر يسْتـُر عَوْرَتـــــى
    والفقرُ ملعونٌ بكـــل كِتــــــــــــــابِ
    سِربُ النخيل ِعلى الشواطئ ينـْحَنى
    وتسيلُ فى فــزع ٍ دِمـــــــاءُ رقاب ِ
    ما كان ظنى أن تكونَ نهايتــــــــــى
    فى آخر المشـــوار ِ دَمْعَ عتــــــابِ!
    ويضيعُ عمرى فى دروبَ مدينتـــى
    ما بين نار القهر ِ.. والإرْهـــــابِ
    ويكون آخرَ ما يُطلُّ على المــــدى
    شعبٌ يُهــــرْولُ فى سوادِ نقـــــابِ
    وطنٌ بعَرض ِالكون ِيبـــــدو لعبـــة ً
    للوارثين العرشَ بالأنســـــــــــابِ



    قـَتـْــــــلاكِ يـــا أمَّ البلادِ تفرقـُــــــوا
    وتشردُوا شِيَعًا على الأبْــــــــــوَابِ
    رَسَمُوكِ حُلما..ثم ماتـوا وَحشـــــة ً
    ما بين ظـُلـْم ِ الأهل ِ.. والأصْحَابِ
    لا تخجلى ِ إن جئتُ بابَكِ عاريـــــًا
    ورأيتِنى شَبَحــــًا بغيــــــر ثيــــــابِ
    يَخْبُو ضياءُ الشمس ِ.. يَصغُر بيننا
    ويصيرُ فى عَيْنى.. كعُودِ ثقـــــــــابِ
    والريحُ تزأرُ.. والنجومُ شحيحـــــة ٌ
    وأنا وراءَ الأفق ِ ضوءُ شهــــــــابِ
    غضبٌ بلون العشق ِ.. سخـط ٌ يائسٌ
    ونزيفُ عمر ٍ.. فى سُطـُور كتـابِ



    رغْمَ انطفاءِ الحُلِم بين عيـــــــــــوننا
    سيعودُ فجرُكِ بعدَ طول غيـــــــابِ
    فـَلـْترحمى ضعْفِى .. وقلـَّة َ حِيلتــى
    هذا عِتابُ الحُبِّ.. للأَحْبـــــــــــابِ


    قصيدة للشاعر فاروق جويدة

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 5:23 am